هو العداء السافر بين أمريكا وأبو إسماعيل إبتدا بعد رحيل الحاجة رحمها الله وهل كان موجود أثناء حياتها في خير الأمريكان. مجرد سؤال
الجريمة الحقيقية أن يهان الدين في مصر إلى حد أن يتحول مسج د لكي يصبح مقرا إنتخابيا.فيبدو كأن من يتحدث فيه هو صوت السماء والباقون شياطين
ياسيدي مش المهم تكون الحاجة الله يرحمها أسلم على إيديها خمستاشر. المهم ماتكفرناش إحنا في عيشتنا ومصر تتقدم زي أمريكا اللي سافرت لها الحاجة
سوري: لما الحاجة قدمت على الجرين كارد مش أمريكا كانت برضه عدوة الله وبتدعم إسرائيل.ماسمعناش مواقفك ليه ساعتها وهل الحاجة قالتها في الإنترفيو
باتخيل دلوقتي رد فعل أي مواطن أمريكي لو سمع الهراء ده مترجما هيسأل:هو لما إحنا ولاد كلب كده ماما كانت جاية لنا ليه وعايزة تعيش عندنا ليه
والله العظيم مصر كسبت الأيام اللي فاتت دروس كانت محتاجة سنين أهمها إن الشعارات مش الحل والسياسيين مش ملائكة حتى ولو بدوا كذلك والفرز شغال
همم الأمريكان طلعوا كذابين دلوقتي.لكن لما الحاجة تعهدت بإحترام القانون الأمريكي وطريقة الحياة الأمريكية كان الأمريكان صادقين.غابت عني والله
همم الأمريكان طلعوا كذابين دلوقتي.لكن لما الحاجة تعهدت بإحترام القانون الأمريكي وطريقة الحياة الأمريكية كان الأمريكان صادقين.غابت عني والله
لو فاهم إنك سخنت شويتين مع الشيخ بتاعك وقررت إنك هتمحق أمريكا وإسرائيل من غير تقدم علمي ولا حرية فكر وبحث ولا حريات عامة وخاصة يبقى فوق أحسن
مصر مش الصومال عشان يحكمها ناس يفتكروا نفسهم أقوى من العالم.مصر هيخرجها من أزمتها ناس شبه وسطيتها وتاريخها وتحضرها وإنفتاحها على العالم
أقترح حلا للأزمة إن الشعب الأمريكي يتوجه بشكر رسمي للشيخ حازم والوالدة رحمها الله لأن الخمستاشر اللي أسلموا على إيديها أكيد فرقوا مع أمريكا
عايز تخدم دينك إخدمه بتحضرك وقوتك وتقدمك مش بالبرشطة على أكتاف الأمم المتقدمة.والسلام ختام. ورحمة الله وبركاته
ممكن تضحكوا على الفقراء بإسم الدين أو بإسم إنكو اللي هتفرضوا النظام وتستغلوا خوفهم وفقرهم بس لما تفشلوا لإنكم جهلة هيطلعوا عليكم إنتم الأول
الجريمة الحقيقية أن يهان الدين في مصر إلى حد أن يتحول مسج د لكي يصبح مقرا إنتخابيا.فيبدو كأن من يتحدث فيه هو صوت السماء والباقون شياطين
ياسيدي مش المهم تكون الحاجة الله يرحمها أسلم على إيديها خمستاشر. المهم ماتكفرناش إحنا في عيشتنا ومصر تتقدم زي أمريكا اللي سافرت لها الحاجة
سوري: لما الحاجة قدمت على الجرين كارد مش أمريكا كانت برضه عدوة الله وبتدعم إسرائيل.ماسمعناش مواقفك ليه ساعتها وهل الحاجة قالتها في الإنترفيو
باتخيل دلوقتي رد فعل أي مواطن أمريكي لو سمع الهراء ده مترجما هيسأل:هو لما إحنا ولاد كلب كده ماما كانت جاية لنا ليه وعايزة تعيش عندنا ليه
والله العظيم مصر كسبت الأيام اللي فاتت دروس كانت محتاجة سنين أهمها إن الشعارات مش الحل والسياسيين مش ملائكة حتى ولو بدوا كذلك والفرز شغال
همم الأمريكان طلعوا كذابين دلوقتي.لكن لما الحاجة تعهدت بإحترام القانون الأمريكي وطريقة الحياة الأمريكية كان الأمريكان صادقين.غابت عني والله
همم الأمريكان طلعوا كذابين دلوقتي.لكن لما الحاجة تعهدت بإحترام القانون الأمريكي وطريقة الحياة الأمريكية كان الأمريكان صادقين.غابت عني والله
لو فاهم إنك سخنت شويتين مع الشيخ بتاعك وقررت إنك هتمحق أمريكا وإسرائيل من غير تقدم علمي ولا حرية فكر وبحث ولا حريات عامة وخاصة يبقى فوق أحسن
مصر مش الصومال عشان يحكمها ناس يفتكروا نفسهم أقوى من العالم.مصر هيخرجها من أزمتها ناس شبه وسطيتها وتاريخها وتحضرها وإنفتاحها على العالم
أقترح حلا للأزمة إن الشعب الأمريكي يتوجه بشكر رسمي للشيخ حازم والوالدة رحمها الله لأن الخمستاشر اللي أسلموا على إيديها أكيد فرقوا مع أمريكا
عايز تخدم دينك إخدمه بتحضرك وقوتك وتقدمك مش بالبرشطة على أكتاف الأمم المتقدمة.والسلام ختام. ورحمة الله وبركاته
ممكن تضحكوا على الفقراء بإسم الدين أو بإسم إنكو اللي هتفرضوا النظام وتستغلوا خوفهم وفقرهم بس لما تفشلوا لإنكم جهلة هيطلعوا عليكم إنتم الأول
ضع تعليقك